لأننا أصابنا العطب أعلى الشجرة أولا

 لم تكسر قلبي، كان مكسورا بالفعل. وعندما تقابلنا جاءت  القطع من كل اتجاه كأنك ناديتها باسمها. كل قطعة وكل شظية وكل شريط. تجمعت حول بعضها وبدأت تتراص تدريجيا كأحجية لصورة تخص امرأة سعيدة. كنت سعيدة معك.. جدا. لكن جسدي حينها كان ثقيلا جدا علي، وكان يهدني التعب. غشيني ضوء باهر وظننت أنني نجوت أخيرا. ثم بدأت أنسى.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نعرف هذه الأيام جيدا حتى سئمناها (٢)

تمارين كتابة مع أوسة(١)