مرحبًا.. وداعًا.
المعضلة أن كل شيء هنا يذكرني بعبثية العشر سنوات الأخيرة. كل شيء هنا يذكرني كم كنت - بلا مبرر-حمقاء وساذجة وغبية، بالإضافة لكوني مملة ومجنونة من حين لآخر. وهي أشياء يصعب علي الإقرار بها، كما صادف أن مزاجي سيء هذه الأيام. سيء جدا حتى لامرأة عبثت بأدويتها أطول من اللازم. حسنا..علي التوقف في مرحلة ما عن أشياء كثيرة. أولها يبدأ من هنا.