روايتنا

أحيانا أتمنى لوأنك تصير كتابا..
كنت سأتوقف عند الصفحة الأولى وأقول بصوت مسموع: كم يعجبني هذا الكتاب..
وأحملك معي أينما ذهبت حتى تعتاد رائحتي ودفء يدي..
وبلا سبب واضح سأضعك فوق رف منسي حتى يعتليك التراب ..
ربما حينها ستعرف كيف أضحى طعمك في فمي.

تعليقات

‏قال الست فرويد
كالعادة يهبنى حرفك مذاق ممتع مع كل مرة اتى فيها الى هنا

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لا شيء آخر في البال

كثيرا

لو أننا نلتقي/ حين نلتقي