مآسينا الشخصية التي ربيناها لخمسة عشر عاما ثم أكلتنا

كأن أحدا ما يخلي اللحم من العظم. لحمي أنا.. عظمي أنا. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نعرف هذه الأيام جيدا حتى سئمناها (٢)

تمارين كتابة مع أوسة(١)