٢-

 لازلت أشعر بالخدر. أكتب والدوار يلعب برأسي كسكران غير متمرس اختفت مشاكله كلها ويلاعب الكلمات كما يلاعب الأطفال الإوز في الحدائق، يقفون بالطعام عن قرب بحنان ومودة. أكتب لك كمن دفن موتاه جميعا وجلس بهيئة من  أكمل مهمته الوحيدة وخطر له الآن فقط أنه لم يعد هناك أحد ليدفنه.. وبدا ذلك مريحا.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

لا شيء آخر في البال

لو أننا نلتقي/ حين نلتقي

إحنا المرض تعبنا المرض تعبنا المرض تعبنا